صوت المدونة

السبت، 4 يوليو 2009

حقائق ...


ابن الهيثم و إيميل برلينر


مقدمة


هل تذكر الزمن الذي كان المسلمون يحكمون فيه العالم؟
لماذا فقد المسلمون هذه المكانة؟
ولماذا يتحكم اليهود اليوم في أغلب أنظمة العالم وموارده؟
رغم أن الأرقام كانت تصرخ بالإجابة البسيطة لهذا السؤال منذ عقود، إلا أن أكثر الناس يبررون الأمر ويفسرونه على أهوائهم.
راجع الإحصائيات والحقائق الموجودة في موضوعي هذا وستعرف الحقيقة الواضحة



حقائق وأرقام:


تعداد اليهود في العالم 14 مليون نسمة.


التوزيع:
· 7 ملايين في أمريكا.
· 5 ملايين في آسيا.
· 2 مليون في أوروبا.
· 100 ألف في أفريقيا.


تعداد المسلمين في العالم 1.5 مليار نسمة.


التوزيع:
· 6 ملايين في أمريكا.
· 1 مليار في آسيا والشرق الأوسط.
· 44 مليون في أوروبا.
· 400 مليون في أفريقيا.
خُمس سكان العالم مسلمون.


لكل هندوسي واحد، هناك مسلمين اثنين في العالم.
لكل بوذي واحد، هناك مسلمين اثنين في العالم.
لكل يهودي واحد، هناك 107 مسلم في العالم.

ومع ذلك، فـ 14 مليون يهودي هم أقوى من مليار ونصف مسلم



لماذا؟
لنستمر مع الحقائق والإحصائيات..


ألمع أسماء التاريخ الحديث:


أهم الإبتكارات الطبية:


مخترع الحقنة الطبية بنجامين روبن: يهودي.
مخترع لقاح شلل الأطفال يوناس سولك: يهودي.
مخترع دواء سرطان الدم (اللوكيميا) جيرترود إليون: يهودي.
مكتشف التهاب الكبد الوبائي وعلاجه باروخ بلومبيرج: يهودي.
مكتشف دواء الزهري بول إرليخ: يهودي.
مطور أبحاث جهاز المناعة إيليا متشنيكوف: يهودي.
صاحب أهم أبحاث الغدد الصماء أندرو سكالي: يهودي.
صاحب أهم أبحاث العلاج الإدراكي آرون بيك: يهودي.
مخترع حبوب منع الحمل جريجوري بيكوس: يهودي.
صاحب أهم الدراسات في العين البشرية وشبكيتها جورج والد: يهودي.
صاحب أهم دراسات علاج السرطان ستانلي كوهين: يهودي.
مخترع الغسيل الكلوي وأحد أهم الباحثين في الأعضاء الصناعية ويليم كلوفكيم: يهودي

اختراعات غيرت العالم:


مطور المعالج المركزي ستانلي ميزور: يهودي.
مخترع المفاعل النووي ليو زيلاند: يهودي.
مخترع الألياف الضوئية بيتر شولتز: يهودي.
مخترع إشارات المرور الضوئية تشارلز أدلر: يهودي.
مخترع الصلب الغير قابل للصدأ (الستانلس ستيل) بينو ستراس: يهودي.
مخترع الأفلام المسموعة آيسادور كيسي: يهودي.
مخترع الميكرفون والجرامافون إيميل برلينر: يهودي.
مخترع مسجل الفيديو تشارلز جينسبيرغ: يهودي.


صناع الأسماء والماركات العالمية:

بولو- رالف لورين: يهودي.
ليفايز جينز- ليفي شتراوس: يهودي.
ستاربكس- هوارد شولتز: يهودي.
جوجل- سيرجي برين: يهودي.
ديل- مايكل ديل: يهودي.
أوراكل- لاري إليسون: يهودي.
DKNY- دونا كاران: يهودية.
باسكن وروبنز- إيرف روبنز: يهودي.
دانكن دوناتس- ويليام روزينبيرغ: يهودي.

ساسة وأصحاب قرار:

هنري كسنجر وزير خارجية أمريكي: يهودي.
ريتشارد ليفين رئيس جامعة ييل: يهودي.
ألان جرينسبان رئيس جهاز الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي: يهودي.
مادلين البرايت وزيرة خارجية أمريكية: يهودية.
جوزيف ليبرمان سياسي أمريكي: يهودي.
كاسبر وينبيرجر وزير خارجية أمريكي: يهودي.
ماكسيم ليتفينوف وزير شؤون خارجية لدى الاتحاد السوفييتي: يهودي.
جون كي رئيس وزراء نيوزيلندا: يهودي.
ديفيد مارشال رئيس وزراء سنغافورة: يهودي.
آيزاك آيزاك حاكم لاستراليا: يهودي.
بنجامين دزرائيلي رئيس وزراء المملكة المتحدة: يهودي.
ييفيجني بريماكوف رئيس وزراء روسي: يهودي.
باري جولدووتر سياسي أمريكي: يهودي.
خورخي سامبايو رئيس للبرتغال: يهودي.
هيرب جري نائب رئيس وزراء كندي: يهودي.
بيير منديز رئيس وزراء فرنسي: يهودي.
مايكل هوارد وزير دولة بريطاني: يهودي.
برونو كريسكي مستشار نمساوي: يهودي.
روبرت روبين وزير الخزانة الأمريكية: يهودي.
جورج سوروس من سادة المضاربة والإقتصاد: يهودي.
وولتر أنينبيرغ من أهم رجال العمل الخيري والمجتمعي في الولايات المتحدة: يهودي.


إعلاميين مؤثرين:

سي ان ان- وولف بلتزر
: يهودي.
ايه بي سي نيوز-
بربارا وولترز: يهودية.
واشنطن بوست-
يوجين ماير: يهودي.
مجلة تايم-
:هنري جرونوالد يهودي.
واشنطن بوست-
كاثرين جراهام: يهودية.
نيو يورك تايمز-
جوزيف ليليفيد: يهودي.
نيويورك تايمز-
ماكس فرانكل: يهودي.


الأسماء الواردة أعلاه هي مجرد أمثلة فقط ولا تحصر كل اليهود المؤثرين ولا كل إنجازاتهم التي تستفيد منها البشرية في حياتها اليومية.

حقائق أخرى:


في آخر 105 أعوام:
فاز 14 مليون يهودي بـ 180 جائزة نوبل.
وفي الفترة ذاتها فاز مليار ونصف مسلم بثلاث جوائز نوبل.
المعدل هو جائزة نوبل لكل 77778 (أقل من ثمانين ألف) يهودي.
وجائزة نوبل لكل 500000000 (خمسمئة مليون) مسلم.
لو كان لليهود نفس معدل المسلمين لحصلوا خلال الـ105 سنة الماضية على 0.028 جائزة نوبل. أي أقل من ثلث جائزة.
لو كان للمسلمين نفس معدل اليهود لحصلوا خلال الـ105 سنة الماضية على 19286 جائزة نوبل.

لكن هل يرضى اليهود بأن يصلوا لمثل هذا التردي المعرفي؟
وهل تفوقهم المعرفي هذا صدفة؟ أم غش؟ أم مؤامرة؟ أم واسطة؟
ولماذا لم يصل المسلمون لمثل هذه المرتبة ولهذه المناصب والقدرة على التغيير رغم الفارق الواضح في العدد؟


هذه حقائق أخرى قد تجد فيها إجابة عن هذه الأسئلة:



· في العالم الإسلامي كله، هناك 500 جامعة.
· في الولايات المتحدة الأمريكية هناك 5758 جامعة!
· في الهند هناك 8407 جامعة!
· لا توجد جامعة إسلامية واحدة في قائمة أفضل 500 جامعة في العالم.
· هناك 6 جامعات إسرائيلية في قائمة أفضل 500 جامعة في العالم.

· نسبة التعلم في الدول النصرانية 90%.
· نسبة التعلم في العالم الإسلامي 40%.
· عدد الدول النصرانية بنسبة تعليم 100% هو 15 دولة.
· لا توجد أي دولة مسلمة وصلت فيها نسبة التعليم إلى 100%.
· نسبة إتمام المرحلة الابتدائية في الدول النصرانية 98%.
· نسبة إتمام المرحلة الابتدائية في الدول الإسلامية 50%.
· نسبة دخول الجامعات في الدول النصرانية 40%.
· نسبة دخول الجامعات في الدول الإسلامية 2%.
· هناك 230 عالم مسلم بين كل مليون مسلم.
· هناك 5000 عالم أمريكي بين كل مليون أمريكي.
· في الدول النصرانية هناك 1000 تقني في كل مليون.
· في الدول الإسلامية هناك 50 تقني لكل مليون.
· تصرف الدول الإسلامية ما يعادل 0.2% من مجموع دخلها القومي على الأبحاث والتطوير.
· تصرف الدولة النصرانية ما يعادل 5% من مجموع دخلها القومي على الأبحاث والتطوير.
· معدل توزيع الصحف اليومية في باكستان هو 23 صحيفة لكل 1000 مواطن.
· معدل توزيع الصحف اليومية في سنغافورة هو 460 صحيفة لكل 1000 مواطن.
· في المملكة المتحدة يتم توزيع 2000 كتاب لكل مليون مواطن.
· في مصر يتم إصدار 17 كتابا لكل مليون مواطن.
· المعدات ذات التقنية العالية تشكل 0.9% من صادرات باكستان و 0.2% من صادرات المملكة العربية السعودية و 0.3% من صادرات كل من الكويت والجزائر والمغرب.
· المعدات ذات التقنية العالية تشكل 68% من صادرات سنغافورة.


الإستنتاجات:


· الدول الإسلامية لا تملك القدرة على صنع المعرفة.
· الدول الإسلامية لا تملك القدرة على نشر المعرفة حتى لو كانت مستوردة.
· الدول الإسلامية لا تملك القدرة على تصنيع أو تطبيق المعدات ذات التقنية العالية.

الخاتمة:


الحقيقة واضحة ولا تحتاج لأدلة ولا براهين ولا إحصائيات ، لكن بيننا من يناقض نفسه وينكر ماهو أوضح من الشمس ، نعم اليهود وصلوا لما وصلوا إليه لأنهم تبنوا التميز المعرفي وقاموا باعتماده دستورا لأبنائهم ، الأسماء الواردة أعلاه لم تصنع خلال يوم وليلة ، أصحاب هذه الأسماء تم إنشاؤهم بشكل صحيح ، وتعرضوا لكثير من الصعوبات حتى وصلوا إلى ما وصلوا إليه ، لم يولدوا وفي أفواههم ملاعق ذهبية ، كلنا نعرف قصة إنشتاين وفشله في الرياضيات وأديسون وطرده من المدرسة لأنه (غير قابل للتعلم) وغيرها من القصص ، فلنتوقف عن خداع أنفسنا بأن اليهود يسيطرون على العالم فقط لأنهم يهود ، فقط لأن الغرب يحبهم .

اليهود امتلكوا العالم بعد دراسة وتخطيط ونظرة مستقبلية اقل ما نستطيع وصفه بها بأنها عبقرية ، اليهود حددوا أهدافهم وعلى رأسها التميز المعرفي ، القدرة على خلق المعرفة واكتشافها واختراعها ، ثم التفضل بنشرها للغير والاحتفاظ بحق الأسبقية وشرف إنارة الطريق أمام العالم ، اليهود سادة العالم في الإقتصاد والطب والتقنية والإعلام ، تحدثت في السطر السابق عن "حب" الغرب لليهود ، فهل لاحظنا أن أشهر الكوميديين الغربيين يهود؟ حتى في الإضحاك تميزوا.


فأين نحن من هذا كله؟ من السهل أن تقرأ أسطري هذه وتلقي باللوم على الحكومة أو على أجيال من القادة العرب الإنتهازيين ، وعلى سنين من القهر والاستعمار والاحتلال ، لكن بفعلك هذا تكون قد أضفت قطرة جديدة من محيط من ردود الأفعال الإسلامية السلبية التي أوصلتنا لما نحن عليه اليوم ، دع عنك التذمر والسلبية ولوم الغير وابدأ بنفسك ، هل فكرت في نشر المعرفة يوما؟ هل تعرف شيئا لا يعرفه غيرك؟ لماذا لا تشارك الجميع بما تعرف؟ فهذه خطوة نحو التكامل المعرفي .
ينقسم المسلمون اليوم إلى ثلاثه فئات من ناحيه المعرفه :

· فئة سلبية سائدة تشكل أغلبية ساحقة تقوم بتلقي المعرفة من الغير. ثم حبسها وربما قتلها بحيث لا تتخطى هذه المعرفة يوما ما أدمغتهم.
· فئة ثانية نادرة إيجابية إلى حد ما تقوم بتلقي المعرفة من الخارج ثم تساهم بنشرها للغير.
· فئة ثالثة معدومة تماما حاليا وهي الفئة القادرة على صنع المعرفة ثم نشرها.


ماذا عن أبنائك؟

هل تبني أشخاصا مميزين قادرين على صناعة المعرفة يوما؟
أو على الأقل هل تحرص على أن يكونون من ضمن الفئة الثانية التي تتلقى المعرفة وتنشرها؟
أم أنك ستساهم في الإضافة للفئة الأولى السلبية التي نحن بحاجة فعلا لتقليص نسبتها مع الأيام؟

اجعل هذا هدفك شخصيا وحاول أن تضم إليك كل من هم حولك.
وابدأ الآن بالخطوات التالية:


1- إن لم تكن ضمن الفئة الثانية أو الثالثة فاسعى للإنضمام إلى إحداهما اليوم. تأكد أنك لست عضوا في الفئة الأولى بعد اليوم فأعضاء هذه الفئة ميتين مجتمعيا ولا يضيفون للأمة أي شئ ، انشر ما تعرفه مهما كان ، لا تستصغر المعلومة فهناك من سيتلقفها منك ويبني عليها ولا تتصور ما الذي قد تؤول إليه في النهاية ، والنشر لا يكون بالضرورة في كتاب أو مجلة أو قناة تلفزيونية ، ابدأ ولو بموضوع في الساحة العربية تشرح فيه أي شئ !

2- ابدأ ببيتك وتأكد من أن أبناءك وأخوانك قادرين ومؤهلين للإنضمام للفئة الثالثة أو الثانية في أسوأ الحالات ، قم دائما بتسويق العلم لأطفالك وأظهر لهم طلب العلم على أنه أسمى ما يمكن للإنسان فعله ، حارب مفهوم قصر التعلم على المدرسة فما أرجعنا للخلف إلى الإعتماد الكامل من الآباء على المدرسين لتعليم أبنائهم ، أكثر العباقرة تعلموا في المنزل ، واحرص على استئصال عقلية الوسائل المختصرة لبلوغ الأهداف من أبنائك ، الغش ليس شطارة والواسطة ليست شرفا ، بل هم أقصر الطرق للحضيض ، توقع من ابنك الخطأ فمن لا يخطئ لا يتعلم ، واحرص على أن يتحمل ابنك نتيجة خطأه وأن يعيش تجربة الإخفاق كاملة دون مساعدة منك ، دلل أطفالك في كل شئ إلا في التعليم ، واحرص على زرع عقلية المشاركة بالعلم لدى أطفالك ، علمهم أن يعلموا زملاءهم وأقرانهم وعلمهم بأن أفضل الطرق للقيادة هو نشر العلم فكما قيل: "جبلت النفوس على حب من أحسن إليها" وكما ينسب لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه: "من علمني حرفا صرت له عبدا".

3- حاول أن تضم كل من تعرف للفئة الثانية وهذا ليس بالصعب أبدا. كلنا لنا تجارب حياتية مميزة وكلنا نعلم شيئا لا يعرفه الغير. انصح من هم حولك بنشر ما يعرفونه أكد لهم بأن هناك من لا يعرفون هذه الأمور مهما كانت بسيطة وأساسية.

نحن أكبر وأقوى الأمم على سطح الأرض ، كل ما نحتاج إليه هو أن نتعرف على أنفسنا وأن نستكشف طاقاتنا .
نصرنا يكمن في علمنا وإبداعنا ، وتأكد أن الوقت لم يفت بعد لكي نلحق بباقي الأمم ، بل نحن موعودون باللحاق بها.


أعود لطرح نفس السؤال الذي بدأت به موضوعي هذا:

هل تذكر الزمن الذي كان المسلمون يحكمون فيه العالم؟

تحرك... فمجد الأمة يبدأ اليوم.

--
لطفاً وليس أمراً، إن أعجبك محتوى الرسالة أعد إرسالها لمن تعرف


&&&&&&&&&&&


ملحوظة : كانت هذه احدى الرسائل التي ارسلت إلي عبر الايميل ، حقيقه لا اعرف من كتبها و لكن علمت ان من الواجب علي نشرها ، و للعلم هناك على كل اسم من اسماء المشاهير المذكوره بالاعلى لينك في موسوعه ويكيبيديا يجعلك تتعرف اكثر على هذه الشخصيه ، و اتمنى حقيقة ان اسمع من كل من قرأ هذا البوست :

هل نويت ان تبدأ بنفسك من اليوم ؟؟ فنحن في حاجه إليك .

هناك 17 تعليقًا:

Ramy Wasel يقول...

وانما الايام دول نداولها بين الناس

لا تقلق هى فترات كالداله الرياضيه
قمه وقاع
وستعود الايام
ونعود للقمه

Ramy Wasel يقول...

و1000 شكر على المعلوات القيمه جدا

mohamed ghalia يقول...

حقيقى حاجة تحزن الى وصلناله
رغم انه الموضوع رائع بس زود الحزن جوايا بجد علينا كمسلمين
إن شاء الله الخير لسه موجود

MǿиY El-Shreef يقول...

المقال انا عملتله شير ع الفيس

و اول بوست جاي ف مدونتي ان شاء الله هينزل

بجد صُدمت والله العظيم

مش عارفه اقول ايه

جلال كمال الجربانى يقول...

السلام عليكم

دخلت مدونتك زائراً
وخرجت مقهوراً ومصدوماً
حته صدمه
بس أحياناً الصدمه بتفيد فى العلاج
أتارى مهندسينا مبيهندسوش
ودكاترتنا مبيدكتروش
ومعلمينا مبيعلموش
ساشير الى تلك الصدمه التدوينه عن قريب

ودمت بخير

marwa يقول...

السلام عليكم
اولا
احنا مش ضد اليهود لأننا مؤمنين بجميع الديانات اللي قبلنا احنا ضد الصهاينة حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم

ثانيا
أكيد محاربة الاسلام واضحة جدا وياما عملوا المستحيل علشان يدمروه هو واهله لكن ربنا سبحانه وتعالى حافظه وحافظ كتابه الى يوم الدين
واكيد كتير عارفين انهم بيحاربوا أي عالم مسلم عربي وسمعنا كتير عن عمليات قتل مجهولة لمسلمين بسبب علمهم وتوصلهم لحاجات هم مش عاوزينا نوصلها علشان نفضل دايما اضعف منهم
لكن والله لو كل العرب اجتمعوا هيرجع مجدنا وعزنا وهنقدر نحارب أفكارهم اللي بيسربوها لنا علشان يلهونا عنهم ويشغلونا بحاجات مالهاش لازمه
انا بضم صوتي لصوتك في الحاجات اللي انت قلتها : نحن أكبر وأقوى الأمم على سطح الأرض ، كل ما نحتاج إليه هو أن نتعرف على أنفسنا وأن نستكشف طاقاتنا .
نصرنا يكمن في علمنا وإبداعنا ، وتأكد أن الوقت لم يفت بعد لكي نلحق بباقي الأمم ، بل نحن موعودون باللحاق بها.
أسفة على الاطالة بس احنا عاوزين حاجات ترفع من شأننا مش تخفضها
وربنا يجعلك وسيلة صادقة لعلو شأن المسلمين
دمت بألف خير

marwa يقول...

ملاحظه مهمه جدا
مقولة "من علمني حرفا صرت له عبدا" مقولة مرفوضة تماما ولا تنسب بأي شكل من الأشكال لعلي ابن ابي طالب رضي الله عنه , ولا يجب أن تصل درجة احترام وتقدير المعلم الى العبودية لأن العبودية لله وحده
يمكن أن تكون مجرد مقولة او مثل وفيها نظر...
تحياتي

وفاء بركات يقول...

انا بجد حزينه علي هذه الحقائق المره
لازم يكون لنا وقفه وندور علي الحل
ولا علي رأى المثل العدد في الليمون
تحياتي

وحي القلم يقول...

السلام عليكم

اليهود هم غضب أرسله الله لتأديب المسلمين

تقبل مروري

جهد مشكوووووووور

مامة مازن يقول...

جزاك الله كل خير اخى
اتصدمت من الايميل ده جدا
انا لازم كمسلمة اتقبل اليهودية علشان دى من شروط الايمان لكن انا بكره الصهيونية متمثلة فى اسرائيل
المشكلة مش فى علمائهم المشكلة انهم ابتدوا بعد ما احنا انتهينا ابتدوا من بعد ما وقفنا يعنى احنا علمنا العالم اه لكننا مكملناش توهنا ضعنا


ارقام مخيفة ومحزنة ومفجعة
برضه لازم نتفائل خير
حزينة جدا بس متفائلة حاجتين عكس بعض بس حساهم

فشكووول يقول...

يا عبد الله
السلام عليكم
اصبت واصابت دراستك الحقيقه
والدول تصنعها عقولها المتعلمه والمتميزه لا بطونها واكراشها
الا تلاحظ ان بطوننا واكراشنا هذه الايام امتلأت كثيرا والعرب والمسلمون يملكون كل اسباب التقدم ولكنهم ينفقونها فى الاستهلاك اليومى ولا نستطيع ان نستقطع جزءا منها للغد

هل سمعت عن حفلات البذخ التى تتكلف الملايين ... هل سمعت عن حفل زفاف هيفاء وهبى وكم تكلف

نحن لا نجيد غير الاستهلاك وغير منتجين للحضاره ولا نستخدم امكاناتنا فى صنع الحضاره وانما فقط استهلاكها حتى لو ملكنا اسباب استهلاك الحضاره الذى هو مقصور على بعضنا دوننا كلنا
تحياتى يا عبد الله

Haytham Alsayes يقول...

السلام عليكم
بسم الله ماشاء الله عشان كدة احنا متخلفييييييييين جدا
لازم نهتم بالتعليم حتي لو التعليم فاشل في بلادنا لازم نعلم نفسنا بنفسنا زى ماقال اينشتين (العلم يبدا عندما تنتهى المدرسة)
شكرا اخي علي البوست
تحياتي

حازم النبراوي يقول...

حقائق مؤسفة

المهم اننا نتحرك بقى وناخد خطوة واحدة للامام

وربنا يسمع منك ومنا والناس تتحرك بقى وتحاول تتقدم وما ترميش كل حاجة على الظروف والحكومات

تحياتى وتقديري

سمسم/سما يقول...

السلام عليكم
" ما ترك قوم الجهاد إلا ذلوا "
لما نرجع لدينا صح
ترجعلنا عزتنا بجد
وييجي الوقت الي نرجع نذل اليهود فيه
معلومات رائعة شكرا

Unknown يقول...

السلام عليكم ورحمة
الله تعالى وبركاته
عفواً ياعبد من عباد الله
هناك مناسبة عزيزة لصديقة
مشتركة بيننا على مدونتى ارجو
المشـــــــــــــــــــاركة بها

وفاء بركات يقول...

علماء العرب والمسلمين بيتحاربو جوه بلادهم وبره بلادهم... والحرب جوه بلادهم شرسه وقد قرأنا عن محاربة زويل في جامعته وكم مره هوجم الدكتور أحمد شفيق رحمة الله عليه عندما إخترع عقار لعلاج الإيدز والروماتويد وكيف عومل في مرضه الأخير والمراره التي تحدثت عنها أسرته عن طريقة التعامل مع حالته
وكيف تعامل الموساد مع علمائنا وقامو بتصفيتهم جسديا وأن لم تخني الذاكره
قرأت عن ‘بن أستاذنا توفيق الحكيم التي تعرض لحادث إغتيال قيل أنه إنتحر
وبسؤال الزوجته قالت إن زوجها تعرض لضغط نفسي في الفتره الأخيره لدرجة أنهم عن عودتهم للمنزل كانو يلاحظو تغير منقولات الشقه وبراويز الحائط كنوع من
الإرهاب النفسي ده غير أساليب التهديد تليفونيا أو عن طريق الرسائل .
في مواطن إخترع أقمشه ضد الحريق بعد حادث قطار الصعيد الشهير ولم يهتم أحد
هناك أخر وجد طريقه للإستفاده من قش الأرز بدلا من حرقه وتلوث البيئه ولا حياتا لمن تنادى ..
شوف علماء أوروبا وأمريكا بيتعملو إزاى ..
مش عايزين نبقي العدد في الليمون
مقدمة البوست قويه والحقائق والأرقام
صادمه..
تقبل مني وافر التحيه والإحترام

Cardiology Man يقول...

شكراً على التذكير بهذه الحقائق التي هي قديمة ومعروفة ولكن هذه أول مرة أقرأها مقدمة بهذا الشكل المهندم والمدعم بالإحصائيات والمقارنات، وأحب أن أضيف إلى كلامك: ليست فقط قيمة العلم هي التي تنقصنا بل أيضاً قيمة العمل، فليست المشكلة فقط في أننا لا نريد أو لا نشجع العلم والتعلم، بل أيضاً لدينا مشكلة إهدار قيمة العمل ورغبة كل واحد في التزويغ من عمله أو بالبلدي "كلفتة" عمله والحجج لدينا كثيرة وجاهزة، من قبيل على قد فلوسهم، و "اشمعنى أنا اللي اشتغل واتعب ما كله مقضيها"، يجب أن نحرص على محو هذه الثقافة اللعينة، ويجب أن نربي النشء على أن قيمة الفرد تكمن فيما يعلم وما يعمل، وليس في مجرد من يكون،ويجب أن نربيهم أيضاً على أن يحرصوا على أن يكونوا أعضاء نافعين للمنظومة التي هم فيها سواء كانت هذه المنظومة مدرسة أو جامعة أو مؤسسة أو مجتمعاً، ليس كما هو الوضع الآن حيث معظم الأعضاء يحسن بترها لتتقدم منظوماتهم، ومما أحزنني جداً تعليقات الاستغراب على هذه المعلومات، فمن المفترض أن من يطلعون على مثل هذه المدونة هم في الغالب في مراحل التعليم الجامعي أو ممن أنهوه، وبالتالي فغياب مثل هذه المعلومات عنهم هو أيضاً كارثة يمكن أن نضيفها إلى قائمة الكوارث التي عددتها الرسالة.

مرة ثانية: شكراً على نشر هذه الرسالة القيمة.